ليله كنهاره وأمسه كغده .. هذه هي طبيعة الوحي؛ حججٌ جلية تقطع العذر، وتزيل الشبهة، وتعالج الشهوة، مع جمال وتنوع في أسلوب الطرح، وهدوء في الطَرقِ؛ لتسهيل صحة الوصول، ثم هو إما رحمة لمن آمن به وهدىً، أو عمى وضلال لمن عارض واستهزأ وسخر.
- شبكة الروّاد الإلكترونية
اكتب مراجعة عامة